- ????????زائر
اسرح بخيالك في وصف الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الجمعة فبراير 11, 2011 1:44 pm
اسرح بخيالك في وصف الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
أقدم لكم الوصف مجردا من
الأسانيد والدلائل على صحته ، بأن قال فلان عن فلان عن فلان ، وحتى لاأضيع
جمال وصف رسولنا العظيم (ص) ، وأؤكد أن كل ماأخترته
هى أسانيد صحيحة وموثقة عن زوجات الرسول (ص) ، وبناته ، وصحبه ، ومعاصريه
من رواة الأحاديث النبوية الشريفة . وقد تجد فى الوصف تكرارا بكلمات
مختلفة ، وهى لرواة مختلفون ، ولكنها تأكيد لمعنى واحد مما يؤكد صحة الوصف
للرسول الكريم (ص) .فتمعن فى أوصافه الجميلة ،حتى كأنك تراه .
الحاجــــــب :-
ــــــــــــــــــــــــ
أزج الحواجب ،سوابغ فى غير قرن ، بينهما عرق يدره الغضب ( ومعنى أزج أى
طويل الحاجبين ، وسبوغهما إلى مؤخر العين – أغر ، أبلج ، حتى كأن
بينهما الفضة المخلصة ، ( أغر ،أبلج ، أى لايوجد شعر مابين الحاجبين ،
أملس ، ناعم ) .
الفــــــــــم :-
ــــــــــــــــــــ
ضليع الفم ( أى عظيم الفم ) – حسن المضحك – أحسن عباد الله شفتين ، وألطفه ختم فم .
الكفيــــــــن :-
ـــــــــــــــــــــــ
برح الراحة ، شئن الكفين – ضخم الكفين – كفه ألين من الخز ،
وكأنها كف عطار طيبا – قال أنس رضى الله عنه : مامسست حريرا ولا
ديباجا ألين من كف النبى (ص) وقال أبى جحيفة رضى الله عنه : خرج الرسول
(ص) بالهاجرة إلى البطحاء .. وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها
وجوههم ، قال : فأخذت بيده فوضعتها على وجهى ، فإذا هى أبرد من الثلج ،
وأطيب رائحة من المسك - قال جابر بن سمره رضى الله عنه : صليت مع الرسول
(ص) صلاة الأولى ، ثم خرج على أهله ، وخرجت معه ، فاستقبله ولدان ، فجعل
يمسح خدى أحدهما واحدا واحدا قال : وأما أنا فمسح خدى قال : فوجدت ليده
بردا وريحا كأنما أخرجها من كونة عطار .
الأسنــــــان :-
ـــــــــــــــــــــ
أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رئى كالنور يخرج من بين ثناياه ، ( أى يوجد فلقه
أو فلجه مابين سنتيه الأماميتين ) – براق الثنايا – أفلج
الأسنان أشنبها ( والشنب أن تكون الأسنان متفرقةفيها طرائق مثل تعرض المشط
، إلا أنه حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذى يكون أسفل الأسنان ، كأنه ماء
يقطر من تفتحه وطرائقه) – إبتسامته مثل البرد المنحدر من متون
الغمام ( أعماق السحاب ) ، فإذا أفتر ضاحكا يكون مثل سناء البرق إذا تلألأ
.
الأنـــــــف :-
ــــــــــــــــــــ
أفنى الأنف – أفنى العرنين ( والعرنين هو مستوى الأنف من أوله إلى آخره ، وهو الأشم) .
الأذنين والسمع :-
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تام الأذنين – قال زيد بن ثابت رضى الله عنه : " بينما النبى (ص) فى
حائط لبنى النجار على بغلة له ، ونحن معه ،إذ حادت به وكادت تلقيه ، وإذا
أقبر ستة أو خمسة أو أربعة ، فقال:"من يعرف أصحاب هذه الأقبر"؟ فقال رجل :
أنا .. قال : " فمتى مات هؤلاء ؟ " قال : ماتوا على الإشراك . فقال :" إن
هذه الأمة تبتلى فى قبورها . فلولا أن لاتدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من
عذاب القبر الذى أسمع منه " . ــــ وقال أبى رافع رضى الله عنه : بينما
أنا مع رسول الله (ص) فى بقيع الغرقد ، أمشى خلفه إذ قال : " لاهديت .. لا
هديت .. " قال أبو رافع : فالتفت فلم أر أحدا ، فقلت يارسول الله ماشأنى ؟
قال : " لست أياك أريد ، ولكن أريد صاحب القبر ، يسأل عنى فيزعم أنه
لايعرفنى " .
العينيـــــــن :-
ـــــــــــــــــــــــ
عظيم العينين – هدب الأشفار ( طويل الرموش )مشرب العينين بحمرة ( أى
هى عروق رقاق ، وهى من علاماته (ص) فى الكتب السالفة ، أدعج العينين ( أى
شديد سواد العينين ) – أسود الحدقة –أكحل العينين –
وقال عيسى بن مريم عليه السلام بوحى من الله جل جلاله : " صدقوا النبى
العربى الأنجل العينين " . ( ومعنى الأنجل أى ذو العيون الواسعة ) .
المناكــــــب :-
ــــــــــــــــــــــــ
بعيد مابين المنكبين – ضخم المناكب – كان إذا وضع رداءه على
منكبيه ، فكأنه سبيكة من فضة – جليل المشاش والكند ( ومعنى المشاش
أى رؤوس المناكب ، والكند هو مجتمع الكتفين ) .
الصـــــوت :-
ـــــــــــــــــــ
كان فى صوته صهل – قالت أم هانىء بنت أبى طالب رضى الله عنها :- أنى
كنت لأسمع صوت رسول الله (ص) وأنا على عريشى ( أى سريرى ) يعنى قراءته فى
صلاة الليل .
العنـــــق :-
ــــــــــــــــ
كان عنقه (ص) أبريق فضه – كان أحسن عباد الله عنقا لاينسب إلى الطول
ولا إلى القصر ، ماظهر من عنقه للشمس والرياح ، فكأنه أبريق فضة يشوبه
ذهبا ، يتلألأ فى بياض الفضة ، وحمرة الذهب ، وماغيب الثياب من عنقه فما
تحتها فكأنه القمر ليلة البدر .
الصــــــدر :-
ــــــــــــــــــــــ
سواء البطن والصدر ( أى مستوى بدون كرش ) –عريض الصدر – عريض
الصدر ممسوحة كأنه المرايا فى شدتها وأستوائها ، لايعدو بعض لحمه بعضا ،
على بياض القمر ليلة البدر ، موصول مابين لبته الى سرته ، شعر منقاد
كالقضيب ، لم يكن فى صدره ولا بطنه شعر غيره . – ضخم الهامه ، حسن
اللمه ،فى صدره دفو .
البطـــــــن :-
ـــــــــــــــــــ
كان للرسول (ص) عكن ثلاث ، يغطى الإزار منها واحدة وتظهر ثنتان – أبيض الكشحين ( والكشحان هما الخصر ) .
الأذرع :-
ـــــــــــــ
عظيم الساعدين – أشعر الذراعين – طويل الذندين – رحب
الراحة – سبط القصب – كل عظم ذى مخ مثل الذراعين والساقين
والعضدين ، وسبطهما ( أى أمتدادهما ) .
الأصابــــع :-
ـــــــــــــــــــــ
سائل الأطراف ( أى طوال وليست منعقدة ) – سبط الأظفار – سائل الأطراف كأن أصابعه قضبان فضة .
الســـــــرة :-
ــــــــــــــــــــــ
دقيق المسربه له شعر من لبته إلى سرته يجرى كالقضيب ، ليس فى صدره ولا
بطنه شعر غيره – كان من نحره الى سرته مثل الخيط الأسود شعرا .
السيقـــان :-
ـــــــــــــــــــ
كان فى ساقيه حموشه ( والحموشة هى الدقة – عبل ماتحت الإزار من
الفخدين والساق – ساقيه كالجمارة – ترى عظمة ساقه إذا أتزر (
أى ترى عظمة الساق من تحت الإزار أو العباية ) .
جمــال النبى :-
ــــــــــــــــــــــ
قال جابر بن سمرة رضى الله عنه : رأيت رسول الله (ص) فى ليلة أضحيان ( أى
ليلة مضيئة مقمرة ) وعليه حلة حمراء ، فجعلت أنظر أليه وإلى القمر .. قال
فهو فى عينى أحسن من القمر –
لو رأيت وجهه كأنك رأيت الشمس طالعة – إذا تكلم رئى النور يخرج من
بين ثناياه – كأنما الشمس تجرى فى وجهه – أحسن الناس وجها ،
وأحسنهم خلقا ، ليس بالطويل البائن ، ولا بالقصير – أبيض مليحا
مقصدا – فخما مفخما ، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر .أبيض
مشربا بياضه حمرة – كأن العرق فى وجهه اللؤلؤ لايوجد قبله ولابعده .
اللــــون :-
ــــــــــــــــــ
ليس بأبيض أمهق ولا أدم – أبيض مستنير مشرق ، وهو أحسن الألوان
– أبيض تعلوه حمرة – أبيض وبياضه الى السمرة – أحسن
الناس وجها وأنورهم لونا – أبيض كأنما صيغ من فضة .
القدميـــــن :
ـــــــــــــــــــــــ
ضخم القدمين – شئن القدمين – خمصان الأخمصين ، مسيح القدمين ،
ينبو عنهما الماء ، شئن الكفين والقدمين ( وخمصان الأخمصين بالقدم هو
مابين صدرها وعقبها وهو الذى لايلتصق الأرض من القدمين " أى منطقة الفلات
فوت " ومسيح القدمين أى أنهما ملساوان ليس فى ظهورهما تكسر .
الظهـــــــر :-
ـــــــــــــــــــــ
كان ظهره كسبيكة من فضة – واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة
– طويل مسربة الظهر ( والمسربه هى الفقار الذى فى الظهر من أعلاه
إلى أسفله ).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أدعو الله أن أكون قد وفقت فى نقل صورة الرسول الكريم الجميل (ص ) ، إمام
المرسلين ، وخاتم النبيين ، النبى الأمى الأمين ، محمد بن عبدالله ، رسول
رب العالمين ، عليه وآله وصحبة أفضل الصلاة والسلام .
الأسانيد والدلائل على صحته ، بأن قال فلان عن فلان عن فلان ، وحتى لاأضيع
جمال وصف رسولنا العظيم (ص) ، وأؤكد أن كل ماأخترته
هى أسانيد صحيحة وموثقة عن زوجات الرسول (ص) ، وبناته ، وصحبه ، ومعاصريه
من رواة الأحاديث النبوية الشريفة . وقد تجد فى الوصف تكرارا بكلمات
مختلفة ، وهى لرواة مختلفون ، ولكنها تأكيد لمعنى واحد مما يؤكد صحة الوصف
للرسول الكريم (ص) .فتمعن فى أوصافه الجميلة ،حتى كأنك تراه .
الحاجــــــب :-
ــــــــــــــــــــــــ
أزج الحواجب ،سوابغ فى غير قرن ، بينهما عرق يدره الغضب ( ومعنى أزج أى
طويل الحاجبين ، وسبوغهما إلى مؤخر العين – أغر ، أبلج ، حتى كأن
بينهما الفضة المخلصة ، ( أغر ،أبلج ، أى لايوجد شعر مابين الحاجبين ،
أملس ، ناعم ) .
الفــــــــــم :-
ــــــــــــــــــــ
ضليع الفم ( أى عظيم الفم ) – حسن المضحك – أحسن عباد الله شفتين ، وألطفه ختم فم .
الكفيــــــــن :-
ـــــــــــــــــــــــ
برح الراحة ، شئن الكفين – ضخم الكفين – كفه ألين من الخز ،
وكأنها كف عطار طيبا – قال أنس رضى الله عنه : مامسست حريرا ولا
ديباجا ألين من كف النبى (ص) وقال أبى جحيفة رضى الله عنه : خرج الرسول
(ص) بالهاجرة إلى البطحاء .. وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها
وجوههم ، قال : فأخذت بيده فوضعتها على وجهى ، فإذا هى أبرد من الثلج ،
وأطيب رائحة من المسك - قال جابر بن سمره رضى الله عنه : صليت مع الرسول
(ص) صلاة الأولى ، ثم خرج على أهله ، وخرجت معه ، فاستقبله ولدان ، فجعل
يمسح خدى أحدهما واحدا واحدا قال : وأما أنا فمسح خدى قال : فوجدت ليده
بردا وريحا كأنما أخرجها من كونة عطار .
الأسنــــــان :-
ـــــــــــــــــــــ
أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رئى كالنور يخرج من بين ثناياه ، ( أى يوجد فلقه
أو فلجه مابين سنتيه الأماميتين ) – براق الثنايا – أفلج
الأسنان أشنبها ( والشنب أن تكون الأسنان متفرقةفيها طرائق مثل تعرض المشط
، إلا أنه حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذى يكون أسفل الأسنان ، كأنه ماء
يقطر من تفتحه وطرائقه) – إبتسامته مثل البرد المنحدر من متون
الغمام ( أعماق السحاب ) ، فإذا أفتر ضاحكا يكون مثل سناء البرق إذا تلألأ
.
الأنـــــــف :-
ــــــــــــــــــــ
أفنى الأنف – أفنى العرنين ( والعرنين هو مستوى الأنف من أوله إلى آخره ، وهو الأشم) .
الأذنين والسمع :-
ــــــــــــــــــــــــــــــ
تام الأذنين – قال زيد بن ثابت رضى الله عنه : " بينما النبى (ص) فى
حائط لبنى النجار على بغلة له ، ونحن معه ،إذ حادت به وكادت تلقيه ، وإذا
أقبر ستة أو خمسة أو أربعة ، فقال:"من يعرف أصحاب هذه الأقبر"؟ فقال رجل :
أنا .. قال : " فمتى مات هؤلاء ؟ " قال : ماتوا على الإشراك . فقال :" إن
هذه الأمة تبتلى فى قبورها . فلولا أن لاتدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من
عذاب القبر الذى أسمع منه " . ــــ وقال أبى رافع رضى الله عنه : بينما
أنا مع رسول الله (ص) فى بقيع الغرقد ، أمشى خلفه إذ قال : " لاهديت .. لا
هديت .. " قال أبو رافع : فالتفت فلم أر أحدا ، فقلت يارسول الله ماشأنى ؟
قال : " لست أياك أريد ، ولكن أريد صاحب القبر ، يسأل عنى فيزعم أنه
لايعرفنى " .
العينيـــــــن :-
ـــــــــــــــــــــــ
عظيم العينين – هدب الأشفار ( طويل الرموش )مشرب العينين بحمرة ( أى
هى عروق رقاق ، وهى من علاماته (ص) فى الكتب السالفة ، أدعج العينين ( أى
شديد سواد العينين ) – أسود الحدقة –أكحل العينين –
وقال عيسى بن مريم عليه السلام بوحى من الله جل جلاله : " صدقوا النبى
العربى الأنجل العينين " . ( ومعنى الأنجل أى ذو العيون الواسعة ) .
المناكــــــب :-
ــــــــــــــــــــــــ
بعيد مابين المنكبين – ضخم المناكب – كان إذا وضع رداءه على
منكبيه ، فكأنه سبيكة من فضة – جليل المشاش والكند ( ومعنى المشاش
أى رؤوس المناكب ، والكند هو مجتمع الكتفين ) .
الصـــــوت :-
ـــــــــــــــــــ
كان فى صوته صهل – قالت أم هانىء بنت أبى طالب رضى الله عنها :- أنى
كنت لأسمع صوت رسول الله (ص) وأنا على عريشى ( أى سريرى ) يعنى قراءته فى
صلاة الليل .
العنـــــق :-
ــــــــــــــــ
كان عنقه (ص) أبريق فضه – كان أحسن عباد الله عنقا لاينسب إلى الطول
ولا إلى القصر ، ماظهر من عنقه للشمس والرياح ، فكأنه أبريق فضة يشوبه
ذهبا ، يتلألأ فى بياض الفضة ، وحمرة الذهب ، وماغيب الثياب من عنقه فما
تحتها فكأنه القمر ليلة البدر .
الصــــــدر :-
ــــــــــــــــــــــ
سواء البطن والصدر ( أى مستوى بدون كرش ) –عريض الصدر – عريض
الصدر ممسوحة كأنه المرايا فى شدتها وأستوائها ، لايعدو بعض لحمه بعضا ،
على بياض القمر ليلة البدر ، موصول مابين لبته الى سرته ، شعر منقاد
كالقضيب ، لم يكن فى صدره ولا بطنه شعر غيره . – ضخم الهامه ، حسن
اللمه ،فى صدره دفو .
البطـــــــن :-
ـــــــــــــــــــ
كان للرسول (ص) عكن ثلاث ، يغطى الإزار منها واحدة وتظهر ثنتان – أبيض الكشحين ( والكشحان هما الخصر ) .
الأذرع :-
ـــــــــــــ
عظيم الساعدين – أشعر الذراعين – طويل الذندين – رحب
الراحة – سبط القصب – كل عظم ذى مخ مثل الذراعين والساقين
والعضدين ، وسبطهما ( أى أمتدادهما ) .
الأصابــــع :-
ـــــــــــــــــــــ
سائل الأطراف ( أى طوال وليست منعقدة ) – سبط الأظفار – سائل الأطراف كأن أصابعه قضبان فضة .
الســـــــرة :-
ــــــــــــــــــــــ
دقيق المسربه له شعر من لبته إلى سرته يجرى كالقضيب ، ليس فى صدره ولا
بطنه شعر غيره – كان من نحره الى سرته مثل الخيط الأسود شعرا .
السيقـــان :-
ـــــــــــــــــــ
كان فى ساقيه حموشه ( والحموشة هى الدقة – عبل ماتحت الإزار من
الفخدين والساق – ساقيه كالجمارة – ترى عظمة ساقه إذا أتزر (
أى ترى عظمة الساق من تحت الإزار أو العباية ) .
جمــال النبى :-
ــــــــــــــــــــــ
قال جابر بن سمرة رضى الله عنه : رأيت رسول الله (ص) فى ليلة أضحيان ( أى
ليلة مضيئة مقمرة ) وعليه حلة حمراء ، فجعلت أنظر أليه وإلى القمر .. قال
فهو فى عينى أحسن من القمر –
لو رأيت وجهه كأنك رأيت الشمس طالعة – إذا تكلم رئى النور يخرج من
بين ثناياه – كأنما الشمس تجرى فى وجهه – أحسن الناس وجها ،
وأحسنهم خلقا ، ليس بالطويل البائن ، ولا بالقصير – أبيض مليحا
مقصدا – فخما مفخما ، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر .أبيض
مشربا بياضه حمرة – كأن العرق فى وجهه اللؤلؤ لايوجد قبله ولابعده .
اللــــون :-
ــــــــــــــــــ
ليس بأبيض أمهق ولا أدم – أبيض مستنير مشرق ، وهو أحسن الألوان
– أبيض تعلوه حمرة – أبيض وبياضه الى السمرة – أحسن
الناس وجها وأنورهم لونا – أبيض كأنما صيغ من فضة .
القدميـــــن :
ـــــــــــــــــــــــ
ضخم القدمين – شئن القدمين – خمصان الأخمصين ، مسيح القدمين ،
ينبو عنهما الماء ، شئن الكفين والقدمين ( وخمصان الأخمصين بالقدم هو
مابين صدرها وعقبها وهو الذى لايلتصق الأرض من القدمين " أى منطقة الفلات
فوت " ومسيح القدمين أى أنهما ملساوان ليس فى ظهورهما تكسر .
الظهـــــــر :-
ـــــــــــــــــــــ
كان ظهره كسبيكة من فضة – واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة
– طويل مسربة الظهر ( والمسربه هى الفقار الذى فى الظهر من أعلاه
إلى أسفله ).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أدعو الله أن أكون قد وفقت فى نقل صورة الرسول الكريم الجميل (ص ) ، إمام
المرسلين ، وخاتم النبيين ، النبى الأمى الأمين ، محمد بن عبدالله ، رسول
رب العالمين ، عليه وآله وصحبة أفضل الصلاة والسلام .
:lol!: :lol!: :lol!: :lol!: :lol!: :lol!:
- Amrمؤسس المنتدى
-
عدد المساهمات : 3461
السٌّمعَة : 34
تاريخ الميلاد : 30/11/1996
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 27
رد: اسرح بخيالك في وصف الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الأحد أبريل 17, 2011 4:51 am
:شكرا:
- الفراشة الملونة...::|الادارة العليا|::...
-
عدد المساهمات : 1134
السٌّمعَة : 12
تاريخ الميلاد : 16/09/1995
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 28
رد: اسرح بخيالك في وصف الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الثلاثاء أبريل 19, 2011 9:42 am
- Amrمؤسس المنتدى
-
عدد المساهمات : 3461
السٌّمعَة : 34
تاريخ الميلاد : 30/11/1996
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 27
رد: اسرح بخيالك في وصف الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الخميس أبريل 21, 2011 4:02 am
:تواجدك شرفنا:
- ﺄحـﮧمـدكبار الشخصيات
عدد المساهمات : 504
السٌّمعَة : 10
تاريخ الميلاد : 15/06/1997
تاريخ التسجيل : 21/01/2014
العمر : 26
رد: اسرح بخيالك في وصف الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
الثلاثاء يناير 21, 2014 2:51 pm
شكرا لهذا الطرح انه فعلا رائع
سلمت يداك .#
سلمت يداك .#
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى