- لؤلؤة المحيط...::|عضو جديد|::...
- عدد المساهمات : 1
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 11/08/2011
ماذا تفعل ان كنت مكاني
الجمعة أغسطس 12, 2011 9:23 am
أحييكم بتحيه الاسلامـ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهل أرضى بديلاً عنها !
تحيه طيبه لكل من أنار صفحتي هنا في موضوعي
وأتمنى أن تنال فكره الموضوع رضاكم واستحسانكم
الفكره تتلخص ببساطه في أنني سأطرح عليكم مواقف مختلفه شائعه جدا
قد يمر بها أياً منّا والمطلوب منكم هو : ماذا تفعل إن كنت مكاني؟
لنستفيد من خبرات بعضنا البعض
دعوني أطرح الموقف الأول دون إطاله لتتضح الفكره
^_^
الموقف الأول
والمايك مع صاحبة الموقف
انا فتاه في الحادية عشره من عمري ..
كنت عائده ذلك اليوم إلي منزلي بعد درس اللغه الانجليزيه
فرأيته .. نعم كان هو لا شك في ذلك !
وكيف أغفل عن ذلك الوجه الذي أحفظه عن ظهر قلب
لطالما ما حملني على ذراعيه ليحدق بي وأحدق به .. يلاعبني ويداعبني منذ أن كنت طفله وحتى الآن
نعم إنه أبي! يجلس في سيارته ويتحدث في هاتفه .. كل ذلك يبدو طبيعياً
ولكن الغير طبيعي ذلك الشئ الذي كان يحمله بيده الأخرى .. انها سيجاره! إنه -وهو غير المدخن في نظرنا- يُدخن!
أبي قدوتي! أبي الذي طالما نصحني ووقف إلي جانبي حين أخطئ يوبخني تاره ويعاتبني تاره وينصحني بكل لطف تارة أخرى
يمسك الآن السيجاره ويلفظ ذلك الدخان من فمه!
كم كانت صدمتي شديده! حاولت أن أختفي قبل أن يراني واتخذت طريقاً آخر عائده إلي المنزل
بكيت وبكيت .. أصبحت لا أريد التحدث إليه ولا رؤيته .. يسألني دوماً لم أبدو حزينه لا أرد عليه
وكثيراً ما أدعي النوم حينما يدخل إلي غرفتي
أنا حقاً في حيرة من أمري ماذا أفعل !
هل استمر في تجاهله؟ أم أخبره بأني كشفت سره وأنصحه؟ أم أخبر أمي لتتصرف معه؟
أم أخبر أحد أعمامي؟ أم أتركه وشأنه وكأني لم أعلم بشئ
حقاً لا أدري ما عليّ فعله وكيف لي أن أساعده لكي يتخلص من ذلك الداء؟
فأنا أحبه وأخشى عليه من شر ذلك البلاء
وما الذي سيرضي ربي في هذا الموقف؟؟
كان موقفنا الأول .. فبماذا تنصحون تلك الفتاه؟؟
^_^
الموقف الأول
والمايك مع صاحبة الموقف
انا فتاه في الحادية عشره من عمري ..
كنت عائده ذلك اليوم إلي منزلي بعد درس اللغه الانجليزيه
فرأيته .. نعم كان هو لا شك في ذلك !
وكيف أغفل عن ذلك الوجه الذي أحفظه عن ظهر قلب
لطالما ما حملني على ذراعيه ليحدق بي وأحدق به .. يلاعبني ويداعبني منذ أن كنت طفله وحتى الآن
نعم إنه أبي! يجلس في سيارته ويتحدث في هاتفه .. كل ذلك يبدو طبيعياً
ولكن الغير طبيعي ذلك الشئ الذي كان يحمله بيده الأخرى .. انها سيجاره! إنه -وهو غير المدخن في نظرنا- يُدخن!
أبي قدوتي! أبي الذي طالما نصحني ووقف إلي جانبي حين أخطئ يوبخني تاره ويعاتبني تاره وينصحني بكل لطف تارة أخرى
يمسك الآن السيجاره ويلفظ ذلك الدخان من فمه!
كم كانت صدمتي شديده! حاولت أن أختفي قبل أن يراني واتخذت طريقاً آخر عائده إلي المنزل
بكيت وبكيت .. أصبحت لا أريد التحدث إليه ولا رؤيته .. يسألني دوماً لم أبدو حزينه لا أرد عليه
وكثيراً ما أدعي النوم حينما يدخل إلي غرفتي
أنا حقاً في حيرة من أمري ماذا أفعل !
هل استمر في تجاهله؟ أم أخبره بأني كشفت سره وأنصحه؟ أم أخبر أمي لتتصرف معه؟
أم أخبر أحد أعمامي؟ أم أتركه وشأنه وكأني لم أعلم بشئ
حقاً لا أدري ما عليّ فعله وكيف لي أن أساعده لكي يتخلص من ذلك الداء؟
فأنا أحبه وأخشى عليه من شر ذلك البلاء
وما الذي سيرضي ربي في هذا الموقف؟؟
كان موقفنا الأول .. فبماذا تنصحون تلك الفتاه؟؟
- Amrمؤسس المنتدى
-
عدد المساهمات : 3461
السٌّمعَة : 34
تاريخ الميلاد : 30/11/1996
تاريخ التسجيل : 04/02/2011
العمر : 27
رد: ماذا تفعل ان كنت مكاني
الجمعة أغسطس 12, 2011 5:09 pm
قصة مؤثرة
- الفراشة الملونة...::|الادارة العليا|::...
-
عدد المساهمات : 1134
السٌّمعَة : 12
تاريخ الميلاد : 16/09/1995
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
العمر : 28
رد: ماذا تفعل ان كنت مكاني
الأحد أغسطس 14, 2011 4:38 am
أنا من وجهة نظري تنصحه اذا كان يحبها فعلا ولا يريد الاصابة بالمرض أكيد سيسمع كلامها شكرا للموضوع
- kisho102عضو نشيط
عدد المساهمات : 101
السٌّمعَة : 10
تاريخ الميلاد : 22/10/1997
تاريخ التسجيل : 09/07/2013
العمر : 26رد: ماذا تفعل ان كنت مكاني
الأربعاء يوليو 17, 2013 10:09 pmشكراً
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى